هذه القطعة أمامكم هي جزء من مئات المجوهرات التي تم العثور عليها في هرمي أنا "تهارقا" وهرم "أسبيلتا"، ومواقع أخرى في الكُرُو ومروي ونوري. وقديماً كنا نهتم كثيراً بالمجوهرات، فكان لمعظمها نحت يمثل عين أوجات أو عين حورس، والغرض منها بالطبع هو الحماية من الأرواح الشريرة والحيوانات الضارة والمرض. 

هذه المجوهرات التي تتم صناعتها من البرونز أو الحجر أو الزجاج أو الخرز القيشاني أو الصدف، كانت تُدفن أيضاً مع الميت، فيتم وضعها على الجزء العلوي من جسده، أو بين أغلفة المومياء كما هو الحال مع عقدة إيزيس والتي يتم تمثيلها وكأنها وشاح يلتف على العنق ويتدلى من الجانبين. وعقدة إيزيس يتم استخدامها أيضاً بغرض القوة الوقائية لإيزيس. 

كان معظم الناس يرتدي الزخارف النحتية بكثرة التي تمثل الآلهة، لهذا السبب تم العثور على عدد كبير منها في مقابر نَبَتَة. كان يتم ارتدائها في منتصف الصدر باستخدام السلاسل أو الحبال، ويتم عرضها فوق أطواق عريضة مسطحة. 

هذه القطعة أمامكم هي جزء من مئات المجوهرات التي تم العثور عليها في هرمي أنا "تهارقا" وهرم "أسبيلتا"، ومواقع أخرى في الكُرُو ومروي ونوري. وقديماً كنا نهتم كثيراً بالمجوهرات، فكان لمعظمها نحت يمثل عين أوجات أو عين حورس، والغرض منها بالطبع هو الحماية من الأرواح الشريرة والحيوانات الضارة والمرض. 

هذه المجوهرات التي تتم صناعتها من البرونز أو الحجر أو الزجاج أو الخرز القيشاني أو الصدف، كانت تُدفن أيضاً مع الميت، فيتم وضعها على الجزء العلوي من جسده، أو بين أغلفة المومياء كما هو الحال مع عقدة إيزيس والتي يتم تمثيلها وكأنها وشاح يلتف على العنق ويتدلى من الجانبين. وعقدة إيزيس يتم استخدامها أيضاً بغرض القوة الوقائية لإيزيس. 

كان معظم الناس يرتدي الزخارف النحتية بكثرة التي تمثل الآلهة، لهذا السبب تم العثور على عدد كبير منها في مقابر نَبَتَة. كان يتم ارتدائها في منتصف الصدر باستخدام السلاسل أو الحبال، ويتم عرضها فوق أطواق عريضة مسطحة.